وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا
ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا
ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا
وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا
قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا
ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى
وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا
فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما
فالذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة ورزق كريم
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين